وصف ما حدث بدقة.. شاهد.. فيديو قديم لـ “أمريكي” تنبأ بمحاولة اغتيال ترامب قبل 4 أشهر ويحدد مصيره في انتخابات الرئاسة
شاهد.. فيديو قديم لـ "أمريكي" تنبأ بمحاولة اغتيال ترامب قبل 4 أشهر ويحدد مصيره في انتخابات الرئاسة
تداول مستخدمو مواقع التواصل الاجتماعي مقطع فيديو جديد للأمريكي “براندون بيغز”، وهو منشئ محتوى معروف، تنبأ بمحاولة اغتيال الرئيس ترامب قبل أربعة أشهر بالتفاصيل الدقيقة.
وادعى بيغز أنه شهد محاولة الاغتيال قائلاً: “لقد مرت الرصاصة بجانب أذنه واخترقت طبلة أذنه. جثا على ركبتيه وبدأ في عبادة الرب، وكأنه ولد من جديد”.
وأضاف: “محاولة اغتيال ترامب ستثير المحافظين في جميع أنحاء أمريكا.”
ليتابع قائلا: “رأيت موجة حمراء تخرج من ميشيغان، ثم رأيت أوكلاهوما وكانت هناك مشاعل تضيء في كل مكان، مما أدى إلى ظهور ثورة جديدة”.
وأشار أيضاً إلى أن الرئيس جو بايدن سيخسر الانتخابات في نوفمبر، قائلاً:
“رأيت ترامب يفوز بالرئاسة رغم الاضطهاد الذي سيواجهه من القضاة والقانون، لكن الوطنيين سيخرجون للتصويت له”.
وزعم بيغز أنه رأى محاولة اغتيال ترامب قائلا: “لقد طارت هذه الرصاصة بالقرب من أذنه واقتربت من رأسه لدرجة أنها اخترقت طبلة أذنه..
مضيفاً: لقد جثا على ركبتيه خلال هذا الإطار الزمني وبدأ في عبادة الرب. لقد ولد من جديد بشكل جذري.. خلص الآن”.
وتابع: “محاولة اغتيال ترامب ستحيي المحافظين في جميع أنحاء أمريكا. رأيت ترامب، ورأيت موجة حمراء تخرج من ميشيغان، ثم رأيت أوكلاهوما وكان هناك جمرات من الناس، وكان لديهم مشاعل في جميع أنحاء أوكلاهوما، وكانوا يرفعون هذه المشاعل التي تبدو وكأنها نار، مما أدى إلى ظهور ثورة جديدة”.
وأضاف أن الرئيس جو بايدن سيخسر الانتخابات في نوفمبر، “لقد رأيت ترامب يفوز بالرئاسة. لقد رأيت اضطهادا عظيما يحل به من القضاة، ومن القانون وكل هؤلاء الأشخاص الذين يحاولون مقاضاته، لكن ذلك سيتوقف.. رأيته يفوز في الانتخابات من خلال خروج الوطنيين وتصويتهم”.
كما توقع حدوث “انهيار اقتصادي كبير، وقال: “رأيت دونالد ترامب يصلي في المكتب البيضاوي وكان يبكي أمام الرب واضعا يديه على رأسه… وقد شعرت بحضور الرب بقوة في هذه اللحظة. ويمكنني أن أرى ذلك الظلام، والثقل الذي أصاب أمريكا بسبب الأزمة المالية… بدأ يرتفع فوق الأشجار ورأيت اللون الأزرق يعود والأوقات الطيبة تعود مرة أخرى”.
وتابع أنه سيكون هناك موسم من “الاهتزاز” من شأنه أن يؤدي إلى “الصحوة”، مضيفا: “الأمر ليس كله عذابا وكآبة”.